2011-04-26

لقد تم حفظ تعليقك


الثلاثاء22-05-1432هـ 26-04-2011م العدد13829
عزيزي رئيس التحرير
لقد تم حفظ تعليقك وسوف يتم نشره بعد مراجعته ،،،،
قال تعالى في محكم كتابه(مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيب عَتِيدٌ)أيه 18سورة ق ،وهي تدل  على عظمة الخالق فكل قول وحركه وفعل من فعل الإنسان مرصودة ومعدودة عليه، ومع عظم الآية البليغة لا يكاد البعض يعي مدلولاتها ويغفلها مقاصدها الكثير منا في هذا الأيام يجدها في مواقع الانترنت والمنتديات وضعت في مكان بارز لمن أرد إن يضع مداخلة أو تعليق كي يفكر ملياً قبل إن يضرب بإصبعيه مفاتيح الأحرف (الكيبورد) ويسجل ما يريد وفي ضنه أن لا حسيب ولا رقيب عليه ، ومع التطور الحاصل في عالمنا هذا تغيرت أشياء عديدة واستجدت أمور منها إن الشخص سواء دخل إلى موقع أو زار صفحه أو شارك في استطلاع تجده والعياذ بالله يأخذ راحته في الكلام الغير مباح وربما تطور الوضع إلى السب والشتم و استخدام الألفاظ الغير لائقة وحاد عن جادة الصواب وأقحم أمور تشتت القارئ وربما أثار فته والعياذ بالله ،متبادر إلى ذهنه أن الله لا يعلم سره ونجواه ولن يحاسبه وانه إنسان متخفي في اعتقاده عن بني البشر مستتر خلف جهاز الكمبيوتر وان ما يقوم به شأن خاص به وعبر أسلاك الانترنت ، فهذا الأمر غير صحيح إنما تشير الآية الكريمة أن المولى عز وجل يسجل عليه كل حرف كتبه وليس بضرورة نطقه بلسانه وتحركت به شفتاه...ما أردت ومن خلال هذه الأسطر أن اذكر نفسي والبعض أن يعو ، ويتجنبوا ارتكاب مثل تلك الأفعال المعلومة بدقها وصغر تأديتها عند الله سبحانه وتعالى وما يخفى عليه مثقل ذره في الأرض ولا في السماء ،وان أتاحت الفرصة له للتعبير عن رائيه و المشاركة إنما هي من منطلق معرفة أراء الجمهور وفتح المجال لهم للمشاركة في معالجه مواضيع تخص مجتمعهم فا لنرتقي على قدر المسئولية ونساهم بشكل ايجابي في إثراء قضايانا بما يعود عليها بالنفع.   
نبيل بن احمد الحميني-الدمام

2011-04-23

مراكز الأحياء هل .. نجحت في تحقيق أهدافها

مراكز الأحياء هل .. نجحت في تحقيق اهدافها،،،
السبت19-05-1432هـ 23-04-2011م العدد 13826
عزيزي رئيس التحرير
تعد مراكز الأحياء من المؤسسات الاجتماعية التي تسعى إلى تقديم الخدمات المتنوعة لأهالي الحي في مدن مملكتنا الحبيبة . وتهدف المراكز إلى تحقيق الترابط الاجتماعي بين سكان الحي الواحد، وتساهم في علاج المشكلات والظواهر السلبية، وتعمل على رفع مستوى الوعي الاجتماعي العام بين السكان للمحافظة على المكتسبات الحضارية للوطن، والعناية بالشباب من كلا الجنسين ، وتلمس احتياجاتهم وتوفير الإمكانيات والأجواء المناسبة ليزاولوا هواياتهم في بيئة اجتماعية تربوية سليمة ، واستثمار الطاقات النسائية في الحي لممارسة أنشطة اجتماعية ثقافية تربوية هادفة ، وتنظيم الأنشطة الاجتماعية الهادفة التي تسهم في تكوين الأسرة الصالحة ، وتقديم المشورة أو مطالب الحي للجهات الأخرى. ويتبين من خلال هذه الأهداف أن مراكز الأحياء تسعى إلى تقديم العديد من الأنشطة التي تخدم كل شرائح  الحي وتساعد في نشر القيم الاجتماعية والأخلاقية الإيجابية، وتحمي الشباب من الانحراف الفكري والأخلاقي، ومع ازدياد المشكلات الاجتماعية المتنوعة وفتور العلاقات الاجتماعية بين سكان الحي ، فإن الحاجة تزداد يوماً بعد آخر إلى تفعيل دور مراكز الأحياء تجاه أفراد المجتمع ، سعياً إلى تحقيق التكاتف والتواصل بين أفراد الحي الواحد. نتمنى لهذه المراكز أن  تقوم بجهود كبيرة وتمارس دورها وتقدم العديد من البرامج التي تخدم كل أفراد الحي. وان لا يقتصر دورها على وضع  شعار المركز وتعليق اللافتات على المبنى ، وان لا تقتصرها على أنشطة وفئة معينة ، مما يؤدي إلى انعدام معرفة بعض سكان الحي بهذه الأنشطة ، وتفعل مشاركة جميع ألأهالي بأنشطتها وبرامجها مما يحقق المصلحة العامة ، وتسخر الإمكانات المتقدمة من البريد الإلكتروني ورسائل الجوال لجميع سكان الحي ودعوتهم إلى المشاركة فيها. ولا ننسى إن المستهدف في هذه المراكز هم جميع فئات المجتمع ومختلف طبقاته  ، لذا لابد أن يجد كبار السن في مركز الحي ما يشغل جزءاً من وقتهم ويشعرهم بقدرهم ومكانتهم الاجتماعية ، ويجد الشاب ما يفرغ فيه طاقته ، وتجد المرأة ما يناسب طبيعتها ، ثم لابد أن تتنوع هذه البرامج لتشمل الجوانب الثقافية والاجتماعية والرياضية والخدمية وغيرها. نأمل أن تحقق هذه المراكز أهدافها التي أقيمت من أجلها.
نبيل بن احمد الحميني _ الدمام
 

2011-04-12

مواقع الكترونية Websites

وقفه مع أمل بيأس

الاحد 06-05-1432هـ الموافق 10- ابريل2011م  العدد 13813
الرواية  ذات حبكة يستلذ بها القراء ،،،،

وقفه مع امل بيأس

عزيزي رئيس التحرير 
لان للحروف الثمانية والعشرون  نبض يعاش كانت وهي ليس إلا ...( أمل بيأس ) بهذه الأحرف العميقة ابتدائة الكاتبة مقدمة تجربتها الأولى في عالم الكتابة،وتتمنى حقاً في روايتها أن  ترسم حالاً ولو حزين يكون مبتهج متفائل بين الحين والآخر , و بلغة التضاد اختارت الروائية فاطمة فهد العواد عنواناً لروايتها الوليدة عمق الأسطر يختصر العنوان بـ (أمل بيأس ) رواية واقعية اجتماعيه تحكي ألوان عديدة ، خلف الاسم تكمن حياة شخص متفرد بما فيها من تجارب حياته وأحلامه وخيالته الواسعة ، كانت فاطمة  تقول و تعقب وتصف فيه حالها بعد روايتها أمَلٌ بيَّأس أخشى أن تكون ذات رتيبة معينة فالعشاق بدأ جنونهم يثير الفزع ولا أدري كيف لي أن أخوض أكثر مما خضته في أمل بيأس!! ليتني أستطيع أن أتجرد من كل الشعور واكتب بشعور مُختلف يجعلني أراهم حيث هم فقط بعيدين عني تماماً كما لم أكن يوماً منهم أو معهم حتى, فالحياة ليست إلاً أمَل بيَّأس أو حتى تُفهم أكثر يأس بأمل المعادلة عكسية برأيي كل ما يُكتب لابد أن ينصف عدالة الحياة بخلط المزيجين ولو أننا أحيانا لا نجيد إلا كتابة الحزن ,,، تؤمن  كثيراً باحتياجنا للفرح أكثر من أي شيء أخر, لكننا أيضاً لأجل أن نفرح نتعايش القليل الكثير من الحزن ! الرواية الواقعية المقتبسة من المجتمع كانت حاضره في معرض الكتاب الدولي بالرياض ،صدرت عن دار فراديس للنشر والتوزيع جاءت في 170 صفحة من القطع الصغير ، وهذه دعوه  للقراءة كي تعيش مع الأحداث حدثاً بحدث .
نبيل بن احمد الحميني _ الدمام 


صحيفة الشرقية نيوز اول صحيفه تعنى بأخبارالمنطقة الشرقية نشرت المقالة هناك  

وكذلك موقع المباشر نت حيث نشرت المقالة هناك  

ارجو ان تسمح لي الكاتبة بوضع المقابله الصوتية هنا لأثراء المحتوى

2011-04-03

اليوم .. دور فاعل في تنمية المواهب


الاحد29-04-1432هـ الموافق 03-04-2011م العدد13806 
عزيزي رئيس التحرير
الموهبة جوهرة لابد من صقلها لتزداد لمعاناً ،،،،
دأبت وما تزل جريدة اليوم مشكورة  في تبنيها للمواهب الصاعدة من كلا الجنسين و في شتى المجالات منها  الكتابة والقصة والشعر والرسم وغيرها من مجالات الثقافة والفن والإبداع ، وتحرص كل الحرص في سياستها العامة لتبني تلك الأجيال وتقدم لهم الكثير ، وتهيئهم للساحة ليرسموا خط مستقبلهم با أياديهم وتقدم لذلك المساعدة وتقف بجانبهم لتشد من أزرهم وتنمي فيهم روح المبادرة والمثابرة والعطاء ، وتحثهم على بدا مسيرتهم نحو المستقبل الواعد ، الكثير ممن هم في الساحة الآن يتذكرون بداياتهم مع الصحيفة الأول في المنطقة وكيف استقطبتهم مما أهلهم ليصبحوا فيما بعد كتاب مرموقين يخدمون قضايا وطنهم ومجتمعهم ، ويمارسون مواهبهم التي منحهم الله إياها حيث خصصت لهم زوايا ثابتة وصفحة أسبوعيه ، إن ما يحدث لهو جهد تشكر عليه الجريدة رعايتها للمواهب إلى صقل للمهارات وحتى بث الثقة في نفوس النشئ من أبناء هذا الوطن لهو اكبر دليل على تحملها مسئولياتها كا دار إعلامية مرموقة في هذا البلد المعطاء ، وما تقوم به من مد جسور التعاون6 بين المؤسسات وإفراد المجتمع والمنظمات الأخرى من جمعيات ونوادي ثقافية وتفعيل ذلك الدور يمثل النظرة المستقبلية الجديدة في أهدافها. نبارك هذه أللفته المتواصلة ... وادعوا المهتمين  للمشاركة الفاعلة في الوقوف صف واحد للمساهمة في تنمية جيل من الموهوبين كي تتاح لهم الفرصة في تقديم إعمالهمواني متأكد إنهم كثر والحمد لله . ينتظرون الدعم والمساندة ، ما يقوم به برنامج انجاز برعاية من مدارس الكفاح الأهلية اكبر دليل لانخراط المؤسسة الأهلية في صقل مواهب الطلبة والطالبات وإدراكها لدور المدرسة في إعطائهم الفرصة لإنتاج مواهبهم و بشراكة إعلامية مع دار اليوم للإعلام . 
نبيل بن أحمد الحميني _ الدمام