2011-05-28

أبنائنا كيف نوجههم ،،،

السبت25-06-1432هـ الموافق28-05-2011العدد13861  
عزيزي رئيس التحرير             


تعج ساحة فضاء الانترنت بالمواقع منها الغث ومنها السمين والصالح والطالح والنسبة الأعظم ممن يمضون  أوقاتهم في تصفح تلك المواقع على الشبكة العنكبوتيه هم فئة الشباب من كلا الجنسين ، حيث يقضون جُل أوقاتهم متسمرين على مقاعدهم في استعراض لتلك المواقع والتي لا يعرف مئالها! ولا توجهه ؟ ولا حتى ما تبثه من أفكار... وهنا يأتي دور الموجهين لتقويم السلوكيات الخاطئة ، وهم صمام الأمان الأول بعد الله  والمسئولية تقع على عاتقهم أنهم الأبوين وإفراد الأسرة الأكبر سناً والأنضج فكـراً والأوعى خلقاً كي يتابعون ما يتصفح ، ويختار  أبنائهم أو إخوانهم من تلك المواقع والتي تقسم إلى فئات منها المنتديات وشبكات التواصل الاجتماعية وفرق، وأندية ومجمعات تنشئ في فتره سريعة وتختفي بسرعة اكبر حال انقضاء القرض الذي أنشئت وهو بث إعلان يحدد من خلاله  موقع وزمان نشاط مخالف للقوانين ولممارسات أخلاقيات  دخيلة على مجتمعنا! كا أن ينطلقوا من نقطه محدده ويتجمعون في مكان معلن فيما بينهم ويحدثون الفوضى من تفحيط أو استعراض لنشاطات مخلة بالذوق العام وكي لا نقفل دور المعلم في مدرسته في بث رسائل توجيهيه لمواقع نافعة ومفيدة وكذلك إنشاء رابطه يشارك فيها الطلاب يطلق عليها أي اسم يشاءون يجتمعون ،يتناقشون ،يتبادلون الأفكار وبإشراف من معلمهم ...وبذلك نحصل على تحقيق الاستفادة القصوى من تلك الفئة التي تحتل السواد الأعظم في مجتمعنا ، والتي يفخر بهم قائدة هذا الوطن ويعولون عليهم الكثير في تقديم المزيد لأنفسهم ومجتمعاتهم ليحققوا النهوض بالأمة في شتى مجالات الحياة فلنراقب أبنائنا ولنشاركهم ولا ندعهم فرصه سانحة ، وصيد سهل لمن يريد بهم الشر والعياذ بالله .

نبيل بن أحمد الحميني – الدمام 

لن نكمم افواهنا!


السبت25-06-1432هـ الموافق28-05-2011العدد13861 
عزيزي رئيس التحرير
تعمد بعض الإدارات إلى انتهاج سياسة تكميم الأفواه من خلال سن قوانين داخليه ، تحذر منسوبيها من التطرق لها وشئون إدارتها من قريب أو بعيد وتضيق الخناق عليهم كي لا يتناولون بث شكواهم أو انتقادهم عبر وسائل إعلاميه ، والتي منها الصحافة المحلية إذن في ضنهم كيف تتم معالجة تلك الأوضاع السلبية إن لم يتم تسليط الضوء على الأخطاء الواردة والذي يتسبب في  ارتكابها من هم في سدّة القرار صناديق الاقتراحات والشكاوي تمتلئ عن بكرة أبيها ولا مسؤول يلتفت لها أو يفكر أن يطلع عليها ناهيك عن تخصيص قنوات الاتصال من أرقام هواتف وصناديق بريد توضع في لوحات للإعلانات بارزه القصد منها لا يعدو كونه شكلي ومؤخرا استقبال الملاحظات والاقتراحات عبر الإميلات ولا تجد أذن صاغية ، ولو خصص ذلك المدير أو المفوض ومنحها قليل من وقته لكان أجدى به نفع من أن يهملها ويضرب بها عرض الحائط ، يجمع المفكرون والمخططون الإداريون أن الانتقاد من شأنه تغيير أمور عديدة في شأن الصالح العام والذي بدوره سينعكس على المؤسسة أو المنشئة بشكل ايجابي  فما من تطور تحقق دون تخطي العقبات والمعوقات والتي منها الاستماع وتفهم شكوى الموظفين ومعالجة الظلم الذي يحل بهم في مكافئتهم أو مراتبهم أو مخصصاتهم وامتيازاتهم التي كفلها لهم قانون العمل في مملكتنا الحبيبة ، والتي حباها المولى عز وجل للحكم بكتابه وسنة نبيه . فما من قوانين وضعيه تنصف كم جاءت به الشريعة الإسلامية السمحة ومن ذلك إعطائها الحقوق متساوية دون ظلم أو جور ، فليتذكر ذلك المسئول ويتخذ من كتاب الله وسنة نبيه عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم منهاجا ويجعله نبراس لفرض العدل وتحقيق المساواة ودرئ القهر عن من وقع عليهم الغبن في ترقياتهم، أو الإجحاف في إعطائهم حقوقهم وترك المتنفس الوحيد لهم للتطرق لتلك الأمور للعلن بعدما ضاقت بهم السبل ، كي يتم معالجتها فلا ضير في ذلك إن وجه للصالح العام والذي محصلته  فرض العدل والإنصاف وأعطى كل ذي حق حقه والله ولي التوفيق .
نبيل بن احمد الحميني- الدمام  

2011-05-09

بعدستي + بريشتي



اليكم صوره التقطتها لساحة الحرم النبوي الشريف على ساكنها افضل الصلاة واتم التسليم نشرة في جريدة اليوم 

 
هذه اللوحة الجميله من ضربات ريشتي امل ان تنال ذاقتكم الرائعه  
لوحة فنية (المراءة بكامل زينتها )